YallaFootball | عندما يجتمع النجوم فى ملعب واحد
طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا 6726

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات يللا فوتبول ، سجلاتنا تفيد بأنك غير مسجل لدينا , اذا كنت عضوا بالفعل فيرجي تسجيل الدخول اما اذا لم تكن عضوا فيشرفنا ان تقوم بالتسجيل والتمتع بكافة خدماتنا ..
YallaFootball | عندما يجتمع النجوم فى ملعب واحد
طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا 6726

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات يللا فوتبول ، سجلاتنا تفيد بأنك غير مسجل لدينا , اذا كنت عضوا بالفعل فيرجي تسجيل الدخول اما اذا لم تكن عضوا فيشرفنا ان تقوم بالتسجيل والتمتع بكافة خدماتنا ..
YallaFootball | عندما يجتمع النجوم فى ملعب واحد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصوربث القنوات الرياضيةدخولالتسجيل

 

 طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
EgYpT_PrInCe
المدير والمؤسس
المدير والمؤسس
EgYpT_PrInCe


تاريخ التسجيل : 28/04/2008
المشاركات : 4310
الجنسية : Egyptawy
الاقامة : YallaFootball
اللاعب المفضل : Aboutrika - Pato - Villa - Forlan
الفريق المفضل : AlAhly - Ac Milan - Man Utd
المنتخب المفضل : Egypt - Brasil
نقاط التميز : 4164
السمعة : 0

بطاقة الشخصية
علم الدولة: مصر مصر
الهواية: رياضة رياضة
My SMS:

طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا Empty
مُساهمةموضوع: طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا   طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 08, 2009 1:27 pm

طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا Jqgo69

في 8 شباط/فبراير الماضي، دوّن منتخب فنزويلا تحت 20 سنة اسمه بأحرف ذهبية بعد أن أصبح أول منتخب في جميع الفئات في تاريخ بلاده يحجز مكانه في إحدى نهائيات كأس العالم عندما انتزع بطاقة التأهل إلى كأس العالم تحت 20 سنة مصر 2009 .

ويعود الفضل في هذا الإنجاز الفريد للمنتخب الفنزويلي والذي حققه في بطولة أمريكا الجنوبية تحت 20 سنة إلى عدد من النجوم ولكن يأتي في طليعتهم خوان سالومون روندون الذي كان هدّاف الدولة المستضيفة في البطولة والتي خرج منها وفي جعبته ثلاثة أهداف. الآن وبعد ستة أشهر على ضمان فنزويلا بطاقة التأهل إلى الحدث الكروي العالمي في مصر ومع اقتراب موعد البطولة، أجرى موقع الفيفا لقاءً حصرياً مع هذا المهاجم الفذّ الذي يلعب الآن مع نادي لاس بالماس الأسباني.

وعن تأهل فنزويلا إلى البطولة قال روندون "إن سألتموني عما شعرت به عندما اقتنصنا بطاقة التأهل، أقول أنني لا زلت أشعر بالإثارة جراء ذلك ولا زلت سعيداً أيضاً بالنظر إلى ما حققناه. إن شعور الرضا والفرح عندما يُساعد المرء بلاده للوصول إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى في تاريخها هو أعظم إحساس يمكن أن يغمر روح وكيان أي لاعب في مشواره الكروي."

وأضاف روندون "ولكن فورة السعادة والفرح بالتأهل خبت الآن وحلّ مكانها التطلّع إلى الخطوة التالية التي علينا انتهاجها والمتمثلة بالمشاركة في كأس العالم في مصر بأفضل شكل وبأحسن أداء. ويجب في هذه الأثناء أن نحافظ على تواضعنا وأن نجهّز أنفسنا لخوض المنافسات كي لا نُضيّع الفرصة التي لم نكسبها سوى بجهد وعزيمة كبيرين."

فضل الوالدة

يُعتبر روندون من الجيل الشاب من الفنزويليين الذين عاصروا التطور التدريجي لشعبية كرة القدم في بلاد شغوفة حتى النخاع بكرة السلة والبايسبول. وقال هذا اللاعب الذي ولد في كاراكاس في 16 سبتمبر/أيلول 1989 "يعود الفضل لوالدتي في إدخالي إلى عالم المستديرة الساحرة. لقد كانت كرة القدم الأرجنتينية متمثلة بالأسطورة دييجو مارادونا في ذروة نجاحاتها في كوبا أمريكا 1989. وعندها بدأت أمي بمتابعة كرة القدم ولهذا فقد كانت كرة القدم حاضرة دائماً حولي. وعندما دخلت المدرسة، سجّلت اسمي في فريق كرة القدم وأحببت هذه اللعبة وانتهى بي الأمر الآن إلى احترافي لهذه الرياضة وأصبحتُ أعتاش منها. عندما أنظر إلى الخلف أقول أنه كان قراراً صائباً يوم اخترت كرة القدم كمهنة لكوني أدين في كل ما وصلت إليه الآن إلى هذه اللعبة."

وظهر هذا النجم الصاعد للمرة الأولى على الساحة الكروية في الدوري الممتاز عندما كان لا يزال في السادسة عشرة من عمره وكان ذلك مع نادي أروجوا الفنزويلي. وسجّل روندون مع هذا الفريق 15 هدفاً في 49 مباراة، وهو ما لفت إليه أنظار القائمين على كرة القدم الأسبانية في 2008. وعن ذلك يقول روندون "إن لعبي في أوروبا، ساعدني جسدياً وفنياً وتكتيكياً ولهذا فإني لا أتذمر (لأنه ليس أساسياً في فريقه). إني أقوم بكلّ ما في وسعي لتحسين مهاراتي الكروية."

وعندما سألنا روندون عن الكيفية التي يصف فيها نفسه كلاعب أجاب قائلاً: "إني مهاجم طويل القامة يمتلك مهارات تسديد باتجاه مرمى الخصم بقدميه اليسرى واليمنى كما إنه يتمتع بقدرة على اقتناص الكرات الهوائية." وتابع هذا اللاعب الذي يبلغ طوله 1.88 متراً والذي يكنّ احتراماً كبيراً لمهارات وشخصية الأسطورة البرازيلية رونالدو ومواطنيه الفنزويليين ديفيد ماكإنتوش وجيانكارلو مالدونادو وخوان أرانجو حيث قال "لقد رفع هؤلاء رأس بلادنا عالياً ولقد جعلوا الجميع يكن لنا كفريق كلّ الاحترام."

لقد رفع هؤلاء رأس فنزويلا عالياً في عالم كرة القدم، ليكرر روندون وزملاؤه هذه الإنتصارات في بطولة أمريكا الجنوبية تحت 20 سنة. وعن تداعيات هذا الإنجاز، قال نجم الهجوم الفنزويلي الصاعد "إنه لأمر مضحك أن يتعرّف علي في الطريق بعض الأشخاص البعيدون كل البعد عن عالم كرة القدم. حيث يقترب هؤلاء مني ويشكرونني لكوني ساعدتُ منتخب الشباب على الوصول إلى كأس العالم. هذا الأمر لم يكن ليتحقق منذ بضع سنوات ولكن كل هذا لا يجب أن يصرف أنظارنا أو يشتت انتباهنا عن حقيقة أننا لم نفز بالبطولة بعد."

التدريب ثم التدريب

وعندما سألنا روندون عن الكيفية التي يستعد بها منتخب فنزويلا لخوض كأس العالم تحت 20 سنة مصر 2009 أجاب قائلاً: "حالة اللاعبين جيدة وتجري الاستعدادات على قدمٍ وساق. لقد فزنا منذ فترة قريبة في بطولة جمعت أربعة منتخبات وهي كولومبيا والمكسيك ومنتخب فنزويلا الرديف. والآن نحضّر أنفسنا لخوض بطولة ستلعب جميع المنتخبات الستة المشاركة فيها مع بعضها وهي البرازيل ومصر وترينيداد وتوباجو والباراجواي وكوستاريكا إلى جانب فنزويلا. كل هذه الفرق تأهلت إلى كأس العالم المقبل وهذه الفرق الخمسة التي سنواجهها قوية جداً وتشكل تحدياً جدياً بالنسبة لنا. وبالنظر إلى أدائنا في هذه البطولة المصغرة سنتمكن من تقييم مدى قوتنا وتحديد الجوانب التي علينا تحسينها."

وفي معرض تعليقه على المجموعة الثانية التي ستلعب فيها فنزويلا في كأس العالم تحت 20 سنة مصر 2009 قال روندون "إنها مجموعة قوية للغاية حيث يعتمد الفريق الأسباني على التكتيكات بشكل كبير ويمتلك مجموعة من اللاعبين ذوي المهارات الكروية الرفيعة. أما المنتخب النيجيري فهو قوي بدنياً ويضم بين صفوفه لاعبين سريعين في الميدان وقادرين على التحرك بنشاط وهمة عالية ويُشهد لهذين المنتخبين الإنجازات التي حققاها في هذه الفئة العمرية. وبالنسبة لمنتخب تاهيتي، فإننا لا نملك معلومات عنه ولكن مجرّد وصوله إلى النهائيات يعني أنه يستحق التأهل ويجب عدم التقليل من شأنه. علينا أن نخوض البطولة بحذر شديد لكون كل مباراة لها أهميتها وتؤثر على النتيجة العامة. يجب علينا في هذه الأثناء أن ندرس بشكل جيّد الفلسفة الكروية لكل من المنتخبات الثلاثة بحيث لا نفسح لها المجال أبداً باستلام زمام المبادرة والسيطرة على مجريات الأمور في الميدان وإخراجنا بخفيّ حنين من كأس العالم."

وعن الضغوط التي يتعرّض لها قال روندون الذي ارتدى سابقاً قميص المنتخب الوطني واختبر ضغط الجماهير والمراقبين الكرويين: "يُلقى على كاهل اللاعب دائماً الكثير من الضغوط ولكن يجب عليه تعلّم طريقة التعامل معها. وينطبق ذلك بشكل خاص على كأس العالم حيث أتوقّع أن تكون الضغوط شديدة والجو مشحوناً لأقصى درجةً. على اللاعب أن يُركز آنذاك على ما يريده وعلى الهدف الذي يرغب بتحقيقه."

وعندما سألنا هذا المهاجم الفذ عن الهدف الذي وضعه نصب عينيه، قال لموقع الفيفا "يتمثل هدفي في اجتياز عتبة الدور الأول على الأقل ولكن هدفنا الرئيسي هو خوض كل لقاء وكأنه النهائي ومن ثم التطلع إلى ما سيوصلنا المشوار إليه في البطولة الأبرز في العالم وعلينا أن نضع نصب أعيننا فكرة أن يتم تتويجنا كأبطال أو على الأقل الاقتراب من منصة التتويج."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طموحات كبيرة لروندون مدرب فينزويلا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
YallaFootball | عندما يجتمع النجوم فى ملعب واحد :: ¬°•| قسم مناقشات كووورة |•°¬ :: أرشيف مناقشات كووورة :: كأس العالم للشباب 2009-
انتقل الى: